تعريف التأخر الدراسي:
تأخر أو نقص في التحصيل لأسباب قد تكون عقلية أو جسمية أو اجتماعية أو انفعالية، بحيث تنخفض نسبة التحصيل دون المستوى العادي المتوسط بالنسبة لزملائه في سنه.
اسبابه:
4 - عوامل نفسية:
1- تعرّف المدرسة على المشكلة وأسبابها وإقامة علاقة إرشادية في أجواء من الثقة والألفة .
2- تشجيع الطالب على التعديل الذاتي للسلوك والعمل على تحسين مستوى توافقه الأسري والمدرسي والاجتماعي.
3- مراجعة المناهج وطرق التدريس التي يتعلم بها الطالب المتأخر دراسياً وعند ثبوت عدم ملاءمتها يجب أن تعد برامج خاصة يراعي فيها خصائص الطالب المتأخر وقدراته وحاجاته.
4- مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
5- اشغال الطالب المتأخر بالأنشطة المدرسية المخطّط لها والهادفة كل حسب قدراته واهتماماته وميوله.
6- مراعاة المراجعة والتكرار المستمر والشمول في تقديم المعلومات للطلبة المتأخرين وربطها بواقعهم.
7- استخدام الوسائل التعليمية المعيّنة والأكثر فعالية، كالأجهزة السمعية والبصرية لما لها من أهمية خاصة في تعليم المتأخرين دراسياً ومساعدتهم على الفهم والتصور والإدراك، وكذلك لمخاطبتها الحواس المختلفة.
8- التواصل المستمر بين الأهل والمدرسة لمتابعة الأبناء.
9- عدم التفرقة في معاملة الأطفال حسب ترتيبهم في الأسرة أو جنسهم .
10- مراجعة الأهل لدروس الأبناء بشكل مستمر لرفع مستواهم التحصيلي، والاهتمام بمتابعة وتقويم أداء الأبناء.
14- العمل على تحقيق استمرارية عملية التعلم خاصة في حالات التخلف التي ترجع إلى أسباب صحية أو بسبب حادث أو بسبب اضطرابات أسرية أدت إلى انقطاع التلميذ عن الدراسة وتخلفه عن مستوى أقرانه في نفس السن تحصيلياً ، وأن يقدم المدرس معونة خاصة للتلميذ ليعوضه ما فاته .
تأخر أو نقص في التحصيل لأسباب قد تكون عقلية أو جسمية أو اجتماعية أو انفعالية، بحيث تنخفض نسبة التحصيل دون المستوى العادي المتوسط بالنسبة لزملائه في سنه.
اسبابه:
1- عوامل عقلية:
• انخفاض نسبة الذكاء.
• عدم القدرة على التركيز.
• الشرود والسرَحان.
• بُطْء القراءة.
• صعوبة التعامل مع الأرقام.
• العجز عن التذكُّر والربط بين الأشياء.
2 - عوامل جسميَّة:
• ضَعف البنية.
• الإصابة بأحد الأمراض.
• ضعف السمع.
• ضعف البصر.
• تضخُّم اللوزتين.
• زوائد أنفية.
• صُعُوبة في النُّطق.
3 - عوامل البيئة الاجتماعيَّة:
• انخفاض مستوى دخل الأسرة.
• ضَعف إمكانيات الأسرة.
• عدم توفُّر الجو المناسب للمذاكرة.
• انشغال الطالب بالعمل.
• انخفاض المستوى الثقافي للأسرة.
• فقدان التشجيع.
• تواضع آمال وطموحات الأسرة.
• خلافات أسَرية.
• حرمان أحد الوالدين.
• سلبية المعاملة، واضطراب العلاقة مع الوالدين.
• الصحبة السيئة للرفاق.
4 - عوامل نفسية:
• اضطراب الانفعالات.
• القلق، الخوف، الخجَل.
• ضَعف الثقة بالنفس.
• كراهية تُجاه المادة.
• كراهية تجاه المدرس أو المدرسة.
• الشعور باليأس والقنوط.
• وساوس.
• تخيُّلات.
5- عوامل شخصية:• سوء استخدام الوقت وتنظيمه.
• انخفاض الدافعية للتعليم.
• الجهل بطُرق الاستذكار.
• غياب متكرر.
• عدم اهتمام بالواجب.
• تأجيل الدراسة أو الاستذكار لنهاية العام.
6- عوامل مدرسية:
• أسلوب معاملة المدرسين.
• أسلوب معاملة المدرسين.
• عدم اهتمام المدرس بمشاكل الطلاب.
• عدم القدرة على التكيف مع المدرسة.
• صعوبة وكثرة الواجبات.
• طبيعة الاختبارات.
• عدم اهتمام المدرس بالطالب.
• عدم اهتمام المدرس بالمادة.
يتم علاج التأخُّر الدِّراسِي في إطارين:
أولهما: توجيه المعالجة إلى أسباب تخلُّف الطالب في دراسته؛ سواء اجتماعية، أو صحية، أو اقتصادية... إلخ.
ثانيهما: توجيه المعالجة نحو التدريس، أو إلى مناطق الضعف التي يتم تشخيصها في كل مادة من المواد الدراسية، باستخدام طرق تدريس مناسبة، تُراعى فيها الفروقُ الفردية، وتكثيف الوسائل التعليمية، والاهتمام بالمهارات الأساسية لكل مادة، والعلاقات المهنية الإيجابية بين المدرس والطالب.
يتمعلاج مشكلة ضعف التحصيل الدراسي بمشاركة كل من المدرسة والأسرة، ويمكن تلخيص أهم الملامح بما يلي:1- تعرّف المدرسة على المشكلة وأسبابها وإقامة علاقة إرشادية في أجواء من الثقة والألفة .
2- تشجيع الطالب على التعديل الذاتي للسلوك والعمل على تحسين مستوى توافقه الأسري والمدرسي والاجتماعي.
3- مراجعة المناهج وطرق التدريس التي يتعلم بها الطالب المتأخر دراسياً وعند ثبوت عدم ملاءمتها يجب أن تعد برامج خاصة يراعي فيها خصائص الطالب المتأخر وقدراته وحاجاته.
4- مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
5- اشغال الطالب المتأخر بالأنشطة المدرسية المخطّط لها والهادفة كل حسب قدراته واهتماماته وميوله.
6- مراعاة المراجعة والتكرار المستمر والشمول في تقديم المعلومات للطلبة المتأخرين وربطها بواقعهم.
7- استخدام الوسائل التعليمية المعيّنة والأكثر فعالية، كالأجهزة السمعية والبصرية لما لها من أهمية خاصة في تعليم المتأخرين دراسياً ومساعدتهم على الفهم والتصور والإدراك، وكذلك لمخاطبتها الحواس المختلفة.
8- التواصل المستمر بين الأهل والمدرسة لمتابعة الأبناء.
9- عدم التفرقة في معاملة الأطفال حسب ترتيبهم في الأسرة أو جنسهم .
10- مراجعة الأهل لدروس الأبناء بشكل مستمر لرفع مستواهم التحصيلي، والاهتمام بمتابعة وتقويم أداء الأبناء.
14- العمل على تحقيق استمرارية عملية التعلم خاصة في حالات التخلف التي ترجع إلى أسباب صحية أو بسبب حادث أو بسبب اضطرابات أسرية أدت إلى انقطاع التلميذ عن الدراسة وتخلفه عن مستوى أقرانه في نفس السن تحصيلياً ، وأن يقدم المدرس معونة خاصة للتلميذ ليعوضه ما فاته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق